تعليمية - ثقافية - سياسية - اجتماعية

خامسا: الكتاب الإضافى
الأمـــن  فى الإســــلام
الفصل الأول
س1: اذكر دليلا على مكانة مصر العظيمة فى الإسلام ؟
ﺟ : حظيت مصر بذكر القرآن الكريم لها فقال تعالى: ( ادخلوا مصر إن شاء الله أمنين) وأوصى الرسول بأهلها خيراً فقد قال الرسول (ص): إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً فذل الجند خير أجناد الأرض.
س2: ما أهم الأماكن المقدسة فى مصر ؟
ﺟ : جبل الطور- النيل المبارك - دير سانت كاترين- عيون موسى. 
س3: اذكر بعضا من الرسل والأنبياء الذين لودوا وعاشوا على أرض مصر؟
ﺟ: (موسى- هارون- إبراهيم- إسماعيل - يعقوب- يوسف - عيسى)
الفصل الثانى
س1: بم وعد الله نبيه محمد (ص)؟ وكيف تحقق هذا الوعد؟
ﺟ : وعده بأن يجعل أمته خلفاء فى الأرض وأن يبدل خوفهم أمناً.
    وقد تحقق هذا الوعد فى أقصر مدة فقد : 
(1) انتشر الإسلام شرقاً وغرباً.
(2) ورث المسلمون حكم الفرس والروم.
(3) أصبحت المرأة تخرج من الحيرة فتطوف بالبيت وهى أمنة والأمن نعمة من الله تعالى لعباده المؤمنين المخلصين. 
س2: ما موقف الإسلام من قتال المسلم لأخيه الإنسان وترويعه ؟ 
ﺟ : حرم الإسلام قتال الإنسان لأخيه الإنسان وترويعه فقال الرسول (ص) : (إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول فى النار).
س3: ما مقابل الأمن والرخاء فى المجتمع ؟ 
ﺟ : الخوف والجوع وهما نقمتان يسلطهما الله على الكافرين الجاحدين (فأذاقهم الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون) 
الفصل الثالثس1: ما موقف الإسلام من الإشاعات وإطلاقها ؟
ﺟ : حذر الإسلام من إطلاق الشائعات أو ترديدها أو التحدث عن أخبار الحرب وعدم ترديد كل ما يسمع والاهتمام بالعمل. 
س2: اهتم المسلمون بأمن المجتمع المسلم. كيف كان ذلك ؟
ﺟ: اهتم الإسلام بالمجتمع المسلم ومن مظاهر ذلك:-
    1) الأمن الداخلى: بالاعتدال فى الطريق والتزام آدابه وعدم تعريض النفس للخطر.
    2) الأمن الخارجى: استخدام الموعظة الحسنة والحكمة فى الدعوة إلى الإسلام دين الرحمة والحب والتسامح. 
س3: بم ترد على من يدعى أن الإسلام انتشر بحد السيف ؟
ﺟ: لم ينتشر الإسلام بحد السيف والحروب فى الإسلام كانت دفاعاً عن العقيدة وعن النفس والوطن والدليل معاهدات الخلفاء الراشدين لغير المسلمين.
الفصل الرابع
س1: بم سما الإنسان وكرم عن سائر المخلوقات ؟
ﺟ: كرم الإنسان بالعقل والاتصاف بالفضيلة والأمن وجعله الله خليفة فى الأرض وحمله الأمانة التى أبت حملها السموات والأرض والجبال كما أنه سوى وركب فى أحسن صورة ووهبه الله من الخواص الذهنية والتفكير.
متى يحل قتل المسلم ؟
ﺟ: الثيب الزانى والنفس بالنفس والتارك لدينه.
س3: ما أهم الحقوق التى صانها الإسلام للإنسان؟
ﺟ: حرمة النفس وحرمة المال وحرمة العرض.
الفصل الخامس
س1: بم سما الإنسان وكرم عن سائر المخلوقات ؟
ﺟ: كرم الإنسان بالعقل والاتصاف بالفضيلة والأمن وجعله الله خليفة فى الأرض وحمله الأمانة التى أبت حملها السموات والأرض والجبال كما أنه سوى وركب فى أحسن صورة ووهبه الله من الخواص الذهنية والتفكير.
متى يحل قتل المسلم ؟
ﺟ: الثيب الزانى والنفس بالنفس والتارك لدينه.
س3: ما أهم الحقوق التى صانها الإسلام للإنسان؟
ﺟ: حرمة النفس وحرمة المال وحرمة العرض.
الفصل الخامس
س1:ما المهمة التى خلق الإنسان من أجلها ؟
ﺟ: جعل الله الإنسان خليفة له فى الأرض وأمره بعبادة الله وعمارة الكون وتوحيد خالقه وعبادته وحده لا شريك له.
س2: ما الذى حرمه الإسلام على الإنسان المسلم ؟
ﺟ:حرم قتل النفس - الاعتداء على الآخرين - وأد البنات- وحرم الانتحار- وقتل الغير وجعل جزاءه القصاص.
س3: لم شرع الإسلام القصاص ؟
ﺟ :1- لما فيه من الزجر.
    2- القصاص يطفئ ثورات القلوب المشتعلة.
الفصل السادس
س1: ماذا فعل الإسلام لصيانة وحماية الأعراض ؟
ﺟ :1) كفل الإسلام حقوقاً شرعية كالزواج فهو يصون الإنسان من الوقوع فى الرذائل.
2) حرم الإسلام الزنا وجعل من يقترفه ينال عقوبة شديدة تكون عبرة له ولمن تسول نفسه بفعلها.
س2: ما أهم الذنوب التى حرمها الإسلام ؟
ﺟ : السخرية واللمز والتنابز بالألقاب وسوء الظن والتجسس والغيبة والنميمة.
الفصل السابع
س1: اذكر بعضاً من جوانب العناية بالمال فى الإسلام ؟ 
ﺟ : 1- حرم الإسلام أكل الأموال بالباطل.                
2- أعلن الحرب على من يعتدى على مال غيره.
    3- دعا الإسلام إلى العمل والكسب الطيب الحلال.
    4- دعا الإسلام إلى إنفاق المال وصرفه فى وجوه الخير.
    5- شدد الإسلام فى تنفيذ حد السرقة.
    6- حرم الإسلام الغش فى الكيل والميزان .
    7- حرم الإسلام الربا.
    8- دعا الإسلام إلى إنفاق المال فى سبيل الله.
الفصل الثامن
س1: بم يتميز القانون الإلهى فى التشريع الإسلامى ؟ 
ﺟ : الثبات والاستقرار وموافقة جميع الأحوال والأزمنة.
س2: ما الدليل على اكتشاف الإنسان بأن أحكام وقوانين الإسلام ثابتة ولا تتغير؟
ﺟ: الدليل أن الدول التى لم تدخل حظيرة الإسلام وجدت فى قوانينه ما يسد عجز
قوانينها الوضعية.
س3: اذكر بعض النعم التى سخرها الله للإنسان؟
ﺟ: الأرض والسماء والبحار والأنهار والسهول والجبال ووضع القوانين لحماية
الاقتصاد والحقوق. 
الفصل التاسع
س1: ما مبعث النفس الإنسانية؟ وما أثر إتباع تعليمات الإسلام على الأفراد والجماعات ؟ 
ﺟ : مبعث هذا الضعف هو الغضب وأثر إتباع تعليمات الإسلام هو يرتقى الأفراد والجماعات وتصل إلى مستوى الحياة الإنسانية الفاضلة.
س2: كيف عالج الإسلام النفس البشرية من الغضب ؟
ﺟ: عن طريق تغير الوضع التى تكون فيه والبعد عن الشيطان والتخلص منه.
الفصل العاشر
س1: كيف عالج الإسلام المرض النفسى فى الإنسان وهو تمنى ما فى يد الغير؟ 
ﺟ : وجه المريض إلى النظر إلى من هو أقل منه وأفقر منه والمجتمع فيه الغنى والفقير.
س2: ما الفرق بين الحسد المذموم والحسد المحمود ؟
ﺟ: الحسد المذموم وهو تمنى زوال نعمة الغير وتمنى ما فى يد الغير وهو مرض نفسى من أمراض النفس.
    أما الحسد المحمود وهو أن يتمنى الإنسان أن يفعل الخير مثل غيره وأن يتصدق مثل غيره وهذا ما يعرف بالغبطة.

2- العــز بن عبد السـلام
س1: أين ومتى ولد الشيخ العز بن عبد السلام ؟
ﺟ : سنولد فى دمشق سنة 577 هـ ، 1181م.
س2: لم هاجر الشيخ العز من الشام إلى مصر ؟
ﺟ : بسبب مناهضته للسلطان الصالح إسماعيل الذى تعاون مع الصليبيين ضد مصر والصالح نجم الدين أيوب. 
س3: ما المناصب التى تولاها الشيخ العز فى مصر ؟
ﺟ : قاضى القضاة- منصب الإفتاء - الإشراف على عمارة المساجد - خطابة مسجد عمرو بن العاص.
س4: اذكر بعض المواقف الاجتماعية للشيخ العز فى وقت الأزمات ؟
ﺟ : فى دمشق وقعت أزمة شديدة حتى صارت البساتين تباع بالثمن القليل فأعطته زوجته مصاغاً لها وقالت له اشتر لنا بستاناً نصيف فيه فأخذ الشيخ المصاغ وباعه وتصدق بثمنه فلما سألته زوجته هل اشتريت البستان فقال لها نعم فقد اشتريت بستاناً فى الجنة فقد وجدت الناس فى شدة فتصدقت بثمنه. 
س5: اذكر موقفا يدل على جرأة الشيخ وهو فى مصر ؟
ﺟ : أنكر على السلطان الصالح نجم الدين أساليب الجور فى الحكم وفرض الضرائب الباهظة وإباحة الخمور والمسكرات.
س6: كيف تصدى العز بن عبد السلام لاستبداد المماليك والأمراء فى مصر ؟
ﺟ : أصر على بيع هؤلاء المماليك والأمراء لحساب بيت مال المسلمين ثم تحريرهم من رقهم بطريق شرعى وصرف ثمنهم فى وجوه الخير.
س7: ما موقف الشيخ العز من هجوم التتار على مصر؟
ﺟ : دار حديث بينه وبين قظز وقال الشيخ العز (اخرجوا وأنا أضمن لكم على الله النصر).
س8: اذكر موقف الشيخ العز من تسليح الجيش لمواجهة التتار ؟
ﺟ : أصر الشيخ العز على المساواة بين الحكام والرعية فى تحمل نفقات الحرب فقال لقطز أحضر ما عندك وعند حريمك وأحضر من عند الأمراء الحلى والمال وفرقه على الجيش فإن لم يكفهم فمن حقك الاقتراض وفرض ضريبة عامة على الأمة.
س9: ما أهم مؤلفات الشيخ العز بن عبد السلام ؟
ﺟ : كتاب مجاز القرآن - الفتاوى المصرية - التفسير - الفتاوى الموصلية - الغاية فى اختصار النهاية.
س10: متى توفى الشيخ العز بن عبد السلام ؟
ﺟ : توفى الشيخ العز بن عب السلام سنة 660 هـ. 

ثالثاً: الفــــــــــروع
س1: لماذا يجب علينا أن نقتدى بالرسول - صلى الله عليه وسلم ؟
ﺟ :1- لأن الرسول (ص) لا ينطق عن الهوى ولا ينحرف.
    2- الرسول (ص) فى كل أموره يمثل القرآن الكريم وتطبيقاً للقرآن.
س2: أذكر أمثلة من تواضع الرسول (ص) ؟
ﺟ : كان صلى الله عليه وسلم- يخصف النعل ويرفع الثوب ويأكل مع خادمه ويطحن عنه إذا عيا ويشترى الشيء من السوق، وكان يأتى ضعفاء المسلمين ويزورهم ويعود مرضاهم ويشهد جنائزهم، فكان النبى أعلى الناس قدراً عند الله ولكنه لا يتعالى عليهم
س3: كيف حث الرسول (ص) على التواضع  ؟
ﺟ:1- قال الرسول (ص) : ( ما تواضع أحد لله إلا رفعه).
    2- كان لا يدعوه أحد من أصحابه وغيرهم إلا قال : (لبيك).
 س4: ما مظاهر رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ﺟ: 1- كان يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح على رؤوسهم.
    2- امتدت رحمته إلى الحيوان حيث مرت شاه فأشار إليها بالنوى فجعلت تأكل من كفه اليسرى وهو يأكل بيمينه.
    3- بعد فتح مكة تمكن من قريش وبالرغم من ذلك قال (اذهبوا فأنتم الطلقاء).
 س5: كيف حث الرسول ( ص ) على الرحمة ؟
ﺟ : قال الرسول (ص) من لم يرحم صغيرنا ولم يعرف حق كبيرنا فليس منا.
س6: كيف أحسن الرسول (ص) معاملته لأصحابه؟
ﺟ : من حسن معاملة الرسول (ص) لصحابته قوله عن أبى بكر وعمر معاً: أبو بكر وعمر منى بمنزلة السمع والبصر. وكان إذا لقى أحداً من أصحابه بدأه بالمصافحة ثم أخذ بيده فشابكه ثم شد قبضته عليها.
س7: متى كانت غزوة تبوك؟ وكم عدد جيش المسلمين والروم فيها؟
ﺟ: كانت غزوة تبوك فى رجب سنة تسع للهجرة وكان عدد جيش المسلمين فيها ثلاثين ألفا وعدد جيش الروم أربعين ألفاً.
س8: بم سمى جيش المسلمين فى غزوة تبوك ؟ ولماذا ؟
ﺟ : سمى جيش العسرة وذلك لأنه كان جيشاً كبيراً ليس من السهل إمداد هذا الجيش فى تلك الظروف القاسية بمواد الإغاثة والماء والنقل والسلاح.
س9: لماذا سمى جماعة من المسلمين فى غزوة تبوك بالبكائين ؟
ﺟ : لأنهم بكوا لا لمال أو جاه فاتهم لكنهم بكوا لأنه فاتهم شرف المشاركة فى الجهاد وبمثل هذه الروح المؤمنة المتجردة تنتصر الأمم فى الحرب وتنجح فى السلم.
س10: لماذا بين الرسول (ص) غزوة تبوك مع أنه لم يكن يفعل ذلك فى غيرها من الغزوات ؟
ﺟ : لبعد المسافة، ونفقة المال ، وقوة العدو المقصود إليه.
س11: ظهرت فى غزوة تبوك عظمة القيادة للرسول (ص). وضح ذلك ؟
ﺟ : حيث قاد الرسول الجيش بنفسه وعطش كما عطشوا وقطع المسافات الشاسعة فى الصحراء كما قطعوا وتعرض للحر الشديد كما تعرضوا وأكل مما يأكلون ولن ينهزم جيش قائده هو القدوة المثلى لجنوده.
س12: كانت المقاطعة الجماعية عقاباً لأفراد من المسلمين فى غزوة تبوك. ماذا فعل هؤلاء ليقاطعوا ؟
ﺟ: لأنهم تخلفوا عن الخروج فى هذه الغزوة مع الرسول (ص) ومنهم كعب بن مالك.
س13: ما الدروس المستفادة من قصة المتخلفين الثلاثة فى غزوة تبوك؟
ﺟ : 1- وجوب مقاطعة كل من يسيء إلى عقيدته.
    2- التزام الصدق.
    3- رفض الإغراء بالخروج مع الجماعة.
س14: ما الدروس المستفادة من غزوة تبوك ؟
ﺟ:1- المعلومات من أسلحة النصر.
    2- التوانى يضيع الفرصة ويعرض للخطر.
    3- الحرب جماعية.
    4- عقاب المتخلفين.
    5- عظمة القيادة.
    6- التدريب العنيف يحقق النصر.
س15: ما المقصود بالسنة النبوية الشريفة؟ وما الفرق بينها وبين البدعة ؟
ﺟ : السنة النبوية الشريفة: هى ما صدر عن الرسول (ص) من قول أو فعل أو تقرير أما ما يخالف قول الرسول أو فعله أو تقريره فهو بدعة.
س16: بم ترد على من يدعى بأنه يجب الاكتفاء بالقرآن  والابتعاد عن السنة (القرآنيين)؟
ﺟ: نقول: من يزعم أنه لا يأخذ بالسنة ويكتفى بالقرآن لا يستطيع أن يفهم القرآن فهما صحيحا. فمثلا أمرنا الله عز وجل فى القرآن بالصلاة والزكاة والحج وبينت السنة أوقات الصلاة وعدد ركعاتها وبينت مناسك الحج وكيفيته وأنواع الزكاة. إذن فالسنة قد بينت وفصلت مجمل القرآن ووضحت وأنارت لذلك لا يجب الاستغناء عنها.
س17: ما مظاهر اهتمام الصحابة بالسنة النبوية الشريفة ؟
ﺟ : اهتموا بها وحفظوها وفهموها وعرفوا مقاصدها وكانوا يتناوبون حضور مجالس الرسول (ص) لكى يبلغ الحاضر منهم الغائب.
س18: ما أشهر المدونات أو الصحائف للسنة النبوية الشريفة ؟
ﺟ : صحيفة عبد الله بن عمرو بن العاص، وتسمى بالصحيفة الصادقة.
س19: ما المصادر الأساسية لسنة الرسول (ص) ؟
ﺟ : صحيح البخارى- صحيح مسلم - سنن أبى داود - سنن الترمذى- سنن ابن ماجه - سنن النسائى.
س20: ما الفرق بين الحديث القدسى والحديث النبوى والقرآن ؟
ﺟ : الحديث القدسى: هو ما يخبر الله تعالى به النبى تارة بالوحى وتارة بإلهام وتارة بالمنام. فمعنى الحديث ينسب إلى الذات المقدسة ولفظه ينسب إلى الرسول (ص).
    الحديث النبوى: هو كل ما ينسب إلى النبى (ص) من فعل أو قول أو تقرير أو صفة. فاللفظ والمعنى منسوبان للنبى (ص).
    القرآن الكريم: له خصائص ليست للحديث القدسى فمعناه ولفظه من عند الله وقد تعهد الله سبحانه وتعالى بحفظه من التحريف والتبديل.
س21: من أشهر أئئمة الحديث ؟ وما أشهر كتبه؟
ﺟ : الإمام البخارى. ومن أشهر كتبه (الجامع الصحيح).
س22: ما الصفات التى يجب أن يتحلى بها المؤمن فى حياته ؟
ﺟ: التحلى بآداب الزيارة - آداب الطريق - صون اللسان- الاعتماد على النفس.
س23: ما الآداب التى يجب أن يلتزم بها المسلم فى الزيارة ؟
ﺟ: اختيار الوقت المناسب للزيارة - الاستئذان - تحية صاحب المنزل - لا تكون الزيارة فى وقت ومكان العمل.
س24: ما الآداب العامة التى يلتزم بها المسلم فى الطريق؟
ﺟ: 1- المسلم يمشى مشية سهلة ليس فيها تكلف أو تصنع أو خيلاء.
    2- إلقاء السلام على من تعرفه ومن لا تعرفه.
    3- غض البصر وكف الأذى ورد السلام.
    4- الحذر من السيارات والمشى على الرصيف.
    5- عدم إلقاء القاذورات.
س25: كيف يصون المسلم لسانه ويده؟
ﺟ: ألا يقوم المسلم بنقل الكلام بقصد النميمة وأن يتجنب شهادة الزور وألا يرفع صوت ويصون يده بألا يتعاطى الرشوة أو يمارسها وعدم الغش وتطفيف الكيل والميزان والسرقة والنصب والاحتكار والاستغلال وعدم الاعتداء على الآخرين.
س26: ما أثر صون اللسان واليد على المجتمع ؟
ﺟ: تماسك المجتمع وترابطه ووحدته ونشر الأمان والأمن ويؤدى إلى نهوض وسعادة المجتمع
س27: كيف يعتمد الإنسان على نفسه ؟ وما أثر ذلك ؟
ﺟ: عن طريق العمل والسعى إلى طلب الرزق وعدم الاعتماد على الصدقات. وأثر ذلك يعيش الإنسان عيشة كريمة ويرقى ويتقدم المجتمع.
س28: كيف تتحقق زيادة التنمية فى مصر ؟
ﺟ: 1- أن يعمل كل فرد ى مصر.
    2- وجود تكتلات اقتصادية بين دولنا العربية.
س29: ما ثمرات التكتل الاقتصادى العربى ؟
ﺟ:1- زيادة فى حجم السوق.         2- التنافس فى جودة الإنتاج.
    3- ارتفاع معدلات التنمية.         4- المساعدة على جذب رؤوس الأموال.
    5- الحد من انتشار البطالة.
س30: ما قيمة وفضل العمل فى حياة الفرد والمجتمع ؟
ﺟ: إن العمل عبادة وبالعمل يرتفع مستوى المعيشة للفرد والمجتمع ويبتعد شبح البطالة والفقر والجوع وبالعمل يشكر الإنسان ربه ويزيده الله من فضله ويسبغ عليه نعمه.
س31: ما موقف الإسلام من العمل ؟
ﺟ: الإسلام يحث على العمل وإتقانه وإجادته ويُقدر العاملين المخلصين فيقول الله تعالى : (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) ويقول الرسول (ص) : (إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه) .
س32: ما معنى الاحتكار ؟ وما أضراره ؟
ﺟ: الاحتكار: هو حبس شيء يستعمله الناس فى حياتهم ويتضررون من حبسه عنهم.
    أضراره:     1- الاحتكار يقتل من روح المنافسة.
                2- الاحتكار جريمة ضد الإنسانية.
                3- يؤدى إلى نشر جرائم الربا والحقد بين أفراد المجتمع.  
س33: ما موقف الإسلام من الاحتكار ؟
ﺟ: 1- نهى الإسلام عن الربا والاحتكار ونهى الرسول (ص) عن الاحتكار وأظهر بشاعته فقال : (الجالب مرزوق والمحتكر ملعون).
    2- المحتكر خارج عن دين الله لأنه يضر بمصلحة عباد الله.
    3- إجماع فقهاء المسلمين على حرب الاحتكار ومقاومته.
س34: ما عقوبة المحتكرين ؟
ﺟ: أن يؤمر المحتكر بالبيع بسعر المثل - أن يعزر المحتكر- الضرب أو الحبس أو الغرامة المالية.
س34: كيف تنجو البشرية من أضرار الاحتكار ؟
ﺟ: عندما يتجه أصحاب التجارة والصناعة والزراعة فى عملهم إلى الله. وعندما يؤمنون بحق الله فيما رزقوا من خير.
س36: ما قيمة الادخار للفرد والجماعة ؟
ﺟ: يُعلم الادخار الفرد الاعتماد على النفس وبها يزيد الفرد من إيجابياته ويقلل من سلبياته ويتعلم التفكير المنظم فى مواجهة ظروف الحياة وأحوالها.
س37: كان سيدنا يوسف عليه السلام رائدا لأهل مصر فى الادخار. وضح ذلك؟
ﺟ: أرشد سيدنا يوسف الناس إلى أن يقتصدوا فى محصول القمح فى سنوات الرخاء ويحتفظوا به حتى إذا حلت سنوات الشدة وجدوا لديهم وفى مخازنهم ما يسد الحاجة.
س38: ما موقف الإسلام من الادخار ؟
ﺟ: حث الإسلام على الادخار ونهى عن الإسراف والتبذير لأنهما يضران بالفرد والمجتمع. يقول الله تعالى : ( كلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين)   

6- الحديث السادس:( الإسلام إيمان واستقامة)
عن سفيان بن عُبيد الله الثقفى- رضى الله عنه- قال: قلت يا رسول الله: قل فى الإسلام قولاً لا أسألُ عنه أحداً بعدك ، قال: (قل آمنت بالله ثم استقم)         (رواه مسلم)

لا أسأل عنه أحد بعدك: أن يكون جامعاً كافياً         استقم : اتبع أوامر الإسلام

س1: اشرح هذا الحديث بإيجاز ؟
ﺟ : سأل (سفيان) رضى الله عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعلمه من أمر الإسلام ما يكون جامعا كافياً لا يحتاج بعده سؤال أحد فأجابه الرسول بقوله (قل آمنت بالله ثم استقم ) ومعنى ذلك أن يلتزم بالتوحيد الكامل بقوله ( لا إله إلا الله) وأن يفعل الطاعات ويترك المنهيات.
س2: هذا الحديث الشريف أشتمل على أمرين فيهما سعادة الإنسان فى الدنيا والآخرة. فما هما ؟
ﺟ : 1- الإيمان.             2- الاستقامة
س2: ما الذى يرشدنا إليه الحديث الشريف؟
ﺟ : 1- أهمية الإيمان بالله.
2- الأمر بالاستقامة.
3- حرص الرسول- صلى الله عليه وسلم- على هداية الأمة.

5- الحديث الخامس (المحاسبة على النعم)
عن أبى برزة- رضى الله عنه- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: (لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن عمره فيم أفناه ؟ وعن علمه فيم فعل فيه ؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه ؟ وعن جسمه فيم أبلاه ؟ )         (رواه الترمذى)

أبلاه : أهلكه وأفناه                         أفناه × أحياه

س1: اشرح بإيجاز هذا الحديث ؟
ﺟ : يوضح هذا الحديث أن الإنسان محاسب على ما أنعم الله تعالى به عليه من نعمة العمر الذى يعيشه والعلم الذى تعلمه والمال الذى رزقه الله إياه والصحة التى وهبه الله إياها.
س2: ما الذى يرشدنا إليه الحديث الشريف؟
ﺟ :     1- ثبوت الحساب وأنه حق.                 2- الحث على العمل الصالح.
        3- الدعوة إلى تعلم العلم.                     4- تحرى المال الحلال.
        5- عناية الإنسان بجسمه وصحته.

4- الحديث الرابع: (منهج الإسلام فى العبادة)
عن أبى هريرة رضى الله عنه، عن النبى- صلى الله عليه وسلم- قال: ( إن الدين يسر، ولن يُشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا، وابشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة)         (رواه البخارى)

لن يشاد الدين أحد : المغالبة فى الأعمال الدينية         سددوا : الزموا الصواب
الغدوة : السير أول النهار         الروحة: السير بعد الزوال     الدلجة: السير آخر الليل 

س1: اشرح هذا الحديث بإيجاز  ؟
ﺟ : على المسلم ألا يجهد نفسه ولا يغالب فى الدين بل عليه أن يأخذ الأعمال الدينية باللطف والتدرج ليدوم عمله ولا ينقطع لأن التشدد فى الدين يتنافى مع روح الإسلام الذى يدعو إلى اليسر. 
س2: ما الدليل على أن الإسلام دين سماحة ويسر ؟
ﺟ : 1- أن الله رفع عن أمتنا الإسلامية ما كان على الأمم من قبلنا من صعوبات ومن مشقة فى التكاليف. 
    2- أباح الإسلام التيمم من التراب الطهور لمن لم يستطع الوضوء لعدم وجود الماء أو لمرض يمنع من استعماله.
    3- من لم يستطع الصلاة من قيام صلى من قعود.
س3: ما المقصود بالمشادة فى الدين ؟
ﺟ: المبالغة والإفراط الذى يؤدى بصاحبه إلى الملل.
س3: ما الذى يرشدنا إليه الحديث الشريف؟
ﺟ :     1- اليسر وعدم الحرج.                
2- الدعوة إلى الأخذ بالرخصة واليسر والنهى عن المغالاة والتشدد.

3- الحديث الثالث: ( من علامات الإيمان )
عن أبى هريرة- رضى الله عنه- قال : قال صلى الله عليه وسلم : ( من كان يؤمن بالله واليم الأخر فلا يؤذ جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيراً أو ليصمت)

اليوم الأخر: يوم القيامة                             يصمت: يمسك عن الكلام × يتكلم

س1: ما التوجيهات التى جاءت فى هذا الحديث الشريف ؟
ﺟ:    - النهى عن إيذاء الجار.   - إكرام الضيف      - قول الخير أو السكوت عن الشر
س2: لماذا بدأ هذا الحديث بقول الرسول (من كان يؤمن بالله واليوم الأخر) ؟
ﺟ : حتى يقوم المسلم بأداء هذه الفضائل ويستجيب للتوجيهات.
س3:لماذا ذكر الإيمان باليوم الأخر بعد الإيمان بالله ؟
ﺟ: لأنه يثير داعى الخوف عند الإنسان فإن اليوم الأخر آت لا محالة.
س4: لماذا اهتم الإسلام بحقوق الجار ؟
ﺟ: لأن الجار أقرب الناس لجاره وأعلمهم بأسراره.
س5: ما حقوق الجار المسلم عليك ؟
ﺟ: حق الجوار وحق الإسلام وحق القرابة.
س6: كيف نكرم الضيف؟
ﺟ: حسن استقباله وتقديم ما تيسر له من الطعام بدون تكلف أو إضرار.
س3: ما الذى يرشدنا إليه الحديث الشريف؟
ﺟ :     1- الدعوة إلى الإيمان             2- إكرام الجار.         3- إكرام الضيف.   

- الحديث الثانى: (التوكل على الله )
عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول: ( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما ترزق الطير تغدو خماصاً وتعود بطاناً)     (رواه الترمذى)
تتوكلون على الله: تعتمدون على الله                 خماصاً : جياعاً        
تغدو: الذهاب أول النهار                                 بطاناً: ممتلئة البطون
 
س1: ما المقصود بالتوكل على الله ؟ وما الفرق بين التوكل والتواكل ؟
ﺟ : التوكل على الله هو أن يأخذ الإنسان بالأسباب ويباشر عمله فى الحياة واثقا بالله هو الذى يأتى بالخير ويدفع الشر. أما التواكل فهو إهمال العمل وترك مباشرة الأسباب. 
س2: ما ثمرات التوكل على الله ؟
ﺟ : يصبح العبد فى رعاية الله وعنايته ويرزقه الله وتقوى روحه وتعز نفسه وتأمن ويتحقق الأمن والرضا للإنسان والقناعة.
س3: بم شبه هذا الحديث المتوكلين على الله ؟
ﺟ : بالطير تغدو خماصاً وتعود بطاناً حيث الطير لا تمكث فى أوكارها حتى يأتيها رزقها وإنما تغدو أول النهار مبكرة فى سعيها وتعود ممتلئة البطون.    
س4: ما الدروس المستفادة من هذا  الحديث الشريف ؟
ﺟ : الدعوة إلى التوكل على الله والحث على الإخلاص والتبكير فى العمل.

ثانيا: الحديث الشريف 
1- الحديث الأول: الأعمال بالنيات
عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب- رضى الله عنه- سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول : ( إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها، فجرته إلى ما هاجر إليه)             (رواه البخارى ومسلم)
الأعمال: العبادات                 يصيبها: يحصل عليها         النيات: قصد الشيء
الدنيا: الحياة من متاع             ينكحها: يتزوجها            
 س1: أذكر الأسس التى يجب أن تقوم عليها أعمال الناس من خلال الحديث ؟
ﺟ : 1- النية.                2- جزاء كل عامل على عمله.
س2: اشرح بإيجاز هذا الحديث النبوى الشريف ؟
ﺟ : يبين هذا الحديث أن العمل واحد ولكنه يختلف فى الجزاء عند الله باختلاف نية أصحابه، فالمهاجر فى سبيل الله ورسوله فهو المهاجر حقاً وله جزاء وثواب ذلك أما المهاجر إلى دنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها فهجرته مذمومة وحقيرة.
س3: ما الذى يرشدنا إليه الحديث الشريف؟
ﺟ :     1- النية أساس صحة العمل.                 2- الدعوة إلى الإخلاص.
        3- التحذير من فتنة الدنيا وفتنة النساء.

5- الدين يــسر  
من سورة البقرة - الآيات من ( 183 : 186 )

كتب عليكم : فرض عليكم                     من قبلكم : من الأمم السابقة    
هدى: هادياً من الضلالة                         بينات: آيات واضحة            
الفرقان: ما يفرق بين الحق والباطل             تطوع خيراً : زاد فى الفدية
يطيقونه : لا يستطيعونه إلا بمشقة             فدية : طعام مسكين

س1: متى فرض الصوم ؟ وما حكمته ؟ 
ﺟ : فى السنة الثانية من الهجرة وبالصوم تتجلى الإرادة العازمة وإعداد الإنسان إعداداً كاملاً لأداء دوره فى عمارة الأرض.
س2: ما الغاية الأولى من التكاليف على البشر؟
ﺟ : التقوى التى تحرس القلوب من أن تذل.
س3: الدين يسر. كيف أكدت فريضة الصوم على المسلمين هذا المفهوم؟
 ﺟ : حيث يسر الله أمر العبادة وأعان المسلمين فى تنفيذ أوامره. فالصوم فُرض فى أيام معدودات، وقد أعفى الله من أدائها المرضى والمسنين والمسافرين وذوى الأعذار.
س4: ما الدروس المستفادة من هذه الآيات المباركة؟
ﺟ : - التيسير فى كل أمورنا.     - الصوم فيه تزكية للنفس وتعميق لتقواها.

4- من صفات المؤمنين 
من سورة الأنفال - الآيات من ( 2 : 8 )

الأنفال : الغنائم                 وجلت : خافت                 درجات : منازل
 الطائفتين : العير والنفير         تودون : تريدون                 الشوكة : المعركة
دابر الكافرين : أخرهم

س1: ما صفات المؤمنين كما ذكرتها الآيات المباركة ؟
ﺟ : الإيمان - إذا ذكر الله وجلت قلوبهم - إعظام وإجلال الله - يؤدون صلاتهم فى وقتها - ينفقون من أموالهم - يطهرون أنفسهم.
س2: كيف توزع الغنائم بين المسلمين  ؟
ﺟ : لله الخمس وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وما بعد ذلك يوزع بالتساوى على المجاهدين.
س3: بينت الآيات موقف بعض المنافقين من الأنفال والمعركة. وضح ذلك؟
ﺟ : حيث خيروا بين المعركة والعير فتاقت أنفسهم إلى العير بعيدا عن مخاطر المعركة. حيث تناولت الآيات بعض الرغبات المكبوتة فى الصدور.
س4: توضح الآيات المباركة عون الله للمسلمين فى المعركة. وضح.
ﺟ : نعم فكان عون الله بالملائكة وإنزال المطر- النعاس- هدوء النفس وطمأنينة القلوب.
س3: ما الدروس المستفادة من الآيات المباركة ؟
ﺟ :     1- خروج الرسول من بيته بالحق للقاء المشركين.
        2- بعض المؤمنين جادل فى الحق.
        3- يأبى الله على المؤمنين التنافس فى الأنفال.

من سورة الإسراء - الآيات من ( 78 : 83 )

دلوك الشمس : بداية زوالها         نافلة : فريضة                 غسق الليل : إقبال الظلمة
زهرة الباطل: بطل الكفر            نأى بجانبه : متبختراً            مشهوداً : تشهده الملائكة       يئوساً : قنوطاً
 
س1: كيف يكون القرآن شفاء ورحمة ؟
ﺟ : رحمة وشفاء من أمراض العصر مثل التعب والقلق والطمع والحسد والضغط والهوى وآفات القلب والعلل الاجتماعية. 
س2: ما أوقات الصلاة التى بينتها الآيات الكريمة ؟
ﺟ : من زوال الشمس عن كبد السماء إلى غسق الليل.
س3: كيف تذكرنا أوقات الصلاة بقوانين الكون ؟
ﺟ : تذكرنا بما وراء ذلك من حركة الكواكب ودوران الأرض وما يتسبب فى تعدد الفصول وتغاير المناخ وتشكيل الثمار والمحصولات والخضروات. 
س4: أقسم الله بأوقات الصلاة. ما حكمة ذلك ؟
ﺟ : لتقوية الصلة بين العبد وربه ومنها خضوع لله رب العالمين.
س5: حض الله نبيه محمد بزيادة نافلة ما هى  ؟
ﺟ : نافلة التهجد بالليل إذا سكنت الكائنات حيث الشفافية والسمو والإشراق وبهذا استحق النبى المقام المحمود.
س6: ما الدعاء الذى وجهه الله سبحانه وتعالى لنبيه محمد ؟
ﺟ : ( وقل رب أدخلنى مدخل صدق وأخرجنى مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطاناً) وهذا الدعاء له أهمية ففيه رحلة الحياة من بدئها إلى ختامها.
س7: كيف يكون حال الإنسان البعيد عن رحمة وشفاء القرآن الكريم ؟
ﺟ : تشط به نزعاته، وهو يائس متبطر فى حال شدة دائماً.
س8: ما الدروس المستفادة من الآيات الكريمة ؟
ﺟ :     1- القرآن شفاء من الهوى.
        2- الله تكفل بنصرة رسوله ونصرة الحق.
        3- أوقات الصلاة الخمس محددة.

أولاً: سورة النحل (للتلاوة والحفظ)

باخع: قاتل                             حقباً : الزمن الطويل         جزراً : الأرض التى لا ثبات بها
ذو القرنين: الإسكندر المقدونى     الكهف: الثقب فى الجبل     حمئة : الطينة السوداء
الوصيد: فناء الكهف                سداً : حاجزاً                 شططاً: جوراً
زبر الحديد : قطع الحديد             الرقيم : اللوح                 قطراً: نحاساً مذاباً
لا تمار : لا تجادل                     يموج : يختلط                 ملتحداً: ملجأً
الفردوس: البستان                     سندس: الحرير                 دكاً : مدكوكاً
استبرق: الغليظ من الحرير         حسباناً: صواعق             هشيماً: متكسراً
قبلاً: عياناً                             وقراً: صمما             
ثانياً: المختارات القرآنية ( للدراسة والحفظ ) .

الآيات من سورة فصلت : الآيات من ( 33 : 36 )

ولى حميم : قريب مشفق             حظ : نصيب                         ينزغنك : يصيبنك
نزغ : وسوسة                         فاستعذ بالله : فالتجئ إلى الله
 
س1: ما الصفات التى ينبغى أن يتصف بها الداعية إلى الله ؟
ج : أن يدعو لله بالحسنى، كما يجب أن يكون حلو اللسان والروح والحديث وأيضاً يتصف بالصبر والمثابرة.
س2: ماذا يجب أن يفعله الإنسان عندما تواجهه سيئة ؟
ج : يدفعها بالحسنى أفضل شيئ ويجعل عدوه كأنه صديق شقيق.
س3: بم يتصف الإنسان الذى يدفع السيئة بالحسنة ؟
ج : بالصابر وأنه ذو حظ عظيم. 
س4: ماذا يفعل الإنسان إذا مسه نزغ من الشيطان ؟
ج : يستجير بالله إنه سميع عليم.
س5: ماذا نستفيد من هذه الآيات الكريمة؟
ج : الكلمة الطيبة صدقة والكلمة الخبيثة مثل الشجرة الخبيثة ويجب أن يلجأ المؤمن إلى ربه إذا مسته وسوسة الشيطان.