بحث

مرات مشاهدة

منتديات بردين

الأقسام الرئيسية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الفروع للمرحلة الثانوية المرحلة الأولى

ثالثاً: الفــــــــــروع
س1: لماذا يجب علينا أن نقتدى بالرسول - صلى الله عليه وسلم ؟
ﺟ :1- لأن الرسول (ص) لا ينطق عن الهوى ولا ينحرف.
    2- الرسول (ص) فى كل أموره يمثل القرآن الكريم وتطبيقاً للقرآن.
س2: أذكر أمثلة من تواضع الرسول (ص) ؟
ﺟ : كان صلى الله عليه وسلم- يخصف النعل ويرفع الثوب ويأكل مع خادمه ويطحن عنه إذا عيا ويشترى الشيء من السوق، وكان يأتى ضعفاء المسلمين ويزورهم ويعود مرضاهم ويشهد جنائزهم، فكان النبى أعلى الناس قدراً عند الله ولكنه لا يتعالى عليهم
س3: كيف حث الرسول (ص) على التواضع  ؟
ﺟ:1- قال الرسول (ص) : ( ما تواضع أحد لله إلا رفعه).
    2- كان لا يدعوه أحد من أصحابه وغيرهم إلا قال : (لبيك).
 س4: ما مظاهر رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ﺟ: 1- كان يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح على رؤوسهم.
    2- امتدت رحمته إلى الحيوان حيث مرت شاه فأشار إليها بالنوى فجعلت تأكل من كفه اليسرى وهو يأكل بيمينه.
    3- بعد فتح مكة تمكن من قريش وبالرغم من ذلك قال (اذهبوا فأنتم الطلقاء).
 س5: كيف حث الرسول ( ص ) على الرحمة ؟
ﺟ : قال الرسول (ص) من لم يرحم صغيرنا ولم يعرف حق كبيرنا فليس منا.
س6: كيف أحسن الرسول (ص) معاملته لأصحابه؟
ﺟ : من حسن معاملة الرسول (ص) لصحابته قوله عن أبى بكر وعمر معاً: أبو بكر وعمر منى بمنزلة السمع والبصر. وكان إذا لقى أحداً من أصحابه بدأه بالمصافحة ثم أخذ بيده فشابكه ثم شد قبضته عليها.
س7: متى كانت غزوة تبوك؟ وكم عدد جيش المسلمين والروم فيها؟
ﺟ: كانت غزوة تبوك فى رجب سنة تسع للهجرة وكان عدد جيش المسلمين فيها ثلاثين ألفا وعدد جيش الروم أربعين ألفاً.
س8: بم سمى جيش المسلمين فى غزوة تبوك ؟ ولماذا ؟
ﺟ : سمى جيش العسرة وذلك لأنه كان جيشاً كبيراً ليس من السهل إمداد هذا الجيش فى تلك الظروف القاسية بمواد الإغاثة والماء والنقل والسلاح.
س9: لماذا سمى جماعة من المسلمين فى غزوة تبوك بالبكائين ؟
ﺟ : لأنهم بكوا لا لمال أو جاه فاتهم لكنهم بكوا لأنه فاتهم شرف المشاركة فى الجهاد وبمثل هذه الروح المؤمنة المتجردة تنتصر الأمم فى الحرب وتنجح فى السلم.
س10: لماذا بين الرسول (ص) غزوة تبوك مع أنه لم يكن يفعل ذلك فى غيرها من الغزوات ؟
ﺟ : لبعد المسافة، ونفقة المال ، وقوة العدو المقصود إليه.
س11: ظهرت فى غزوة تبوك عظمة القيادة للرسول (ص). وضح ذلك ؟
ﺟ : حيث قاد الرسول الجيش بنفسه وعطش كما عطشوا وقطع المسافات الشاسعة فى الصحراء كما قطعوا وتعرض للحر الشديد كما تعرضوا وأكل مما يأكلون ولن ينهزم جيش قائده هو القدوة المثلى لجنوده.
س12: كانت المقاطعة الجماعية عقاباً لأفراد من المسلمين فى غزوة تبوك. ماذا فعل هؤلاء ليقاطعوا ؟
ﺟ: لأنهم تخلفوا عن الخروج فى هذه الغزوة مع الرسول (ص) ومنهم كعب بن مالك.
س13: ما الدروس المستفادة من قصة المتخلفين الثلاثة فى غزوة تبوك؟
ﺟ : 1- وجوب مقاطعة كل من يسيء إلى عقيدته.
    2- التزام الصدق.
    3- رفض الإغراء بالخروج مع الجماعة.
س14: ما الدروس المستفادة من غزوة تبوك ؟
ﺟ:1- المعلومات من أسلحة النصر.
    2- التوانى يضيع الفرصة ويعرض للخطر.
    3- الحرب جماعية.
    4- عقاب المتخلفين.
    5- عظمة القيادة.
    6- التدريب العنيف يحقق النصر.
س15: ما المقصود بالسنة النبوية الشريفة؟ وما الفرق بينها وبين البدعة ؟
ﺟ : السنة النبوية الشريفة: هى ما صدر عن الرسول (ص) من قول أو فعل أو تقرير أما ما يخالف قول الرسول أو فعله أو تقريره فهو بدعة.
س16: بم ترد على من يدعى بأنه يجب الاكتفاء بالقرآن  والابتعاد عن السنة (القرآنيين)؟
ﺟ: نقول: من يزعم أنه لا يأخذ بالسنة ويكتفى بالقرآن لا يستطيع أن يفهم القرآن فهما صحيحا. فمثلا أمرنا الله عز وجل فى القرآن بالصلاة والزكاة والحج وبينت السنة أوقات الصلاة وعدد ركعاتها وبينت مناسك الحج وكيفيته وأنواع الزكاة. إذن فالسنة قد بينت وفصلت مجمل القرآن ووضحت وأنارت لذلك لا يجب الاستغناء عنها.
س17: ما مظاهر اهتمام الصحابة بالسنة النبوية الشريفة ؟
ﺟ : اهتموا بها وحفظوها وفهموها وعرفوا مقاصدها وكانوا يتناوبون حضور مجالس الرسول (ص) لكى يبلغ الحاضر منهم الغائب.
س18: ما أشهر المدونات أو الصحائف للسنة النبوية الشريفة ؟
ﺟ : صحيفة عبد الله بن عمرو بن العاص، وتسمى بالصحيفة الصادقة.
س19: ما المصادر الأساسية لسنة الرسول (ص) ؟
ﺟ : صحيح البخارى- صحيح مسلم - سنن أبى داود - سنن الترمذى- سنن ابن ماجه - سنن النسائى.
س20: ما الفرق بين الحديث القدسى والحديث النبوى والقرآن ؟
ﺟ : الحديث القدسى: هو ما يخبر الله تعالى به النبى تارة بالوحى وتارة بإلهام وتارة بالمنام. فمعنى الحديث ينسب إلى الذات المقدسة ولفظه ينسب إلى الرسول (ص).
    الحديث النبوى: هو كل ما ينسب إلى النبى (ص) من فعل أو قول أو تقرير أو صفة. فاللفظ والمعنى منسوبان للنبى (ص).
    القرآن الكريم: له خصائص ليست للحديث القدسى فمعناه ولفظه من عند الله وقد تعهد الله سبحانه وتعالى بحفظه من التحريف والتبديل.
س21: من أشهر أئئمة الحديث ؟ وما أشهر كتبه؟
ﺟ : الإمام البخارى. ومن أشهر كتبه (الجامع الصحيح).
س22: ما الصفات التى يجب أن يتحلى بها المؤمن فى حياته ؟
ﺟ: التحلى بآداب الزيارة - آداب الطريق - صون اللسان- الاعتماد على النفس.
س23: ما الآداب التى يجب أن يلتزم بها المسلم فى الزيارة ؟
ﺟ: اختيار الوقت المناسب للزيارة - الاستئذان - تحية صاحب المنزل - لا تكون الزيارة فى وقت ومكان العمل.
س24: ما الآداب العامة التى يلتزم بها المسلم فى الطريق؟
ﺟ: 1- المسلم يمشى مشية سهلة ليس فيها تكلف أو تصنع أو خيلاء.
    2- إلقاء السلام على من تعرفه ومن لا تعرفه.
    3- غض البصر وكف الأذى ورد السلام.
    4- الحذر من السيارات والمشى على الرصيف.
    5- عدم إلقاء القاذورات.
س25: كيف يصون المسلم لسانه ويده؟
ﺟ: ألا يقوم المسلم بنقل الكلام بقصد النميمة وأن يتجنب شهادة الزور وألا يرفع صوت ويصون يده بألا يتعاطى الرشوة أو يمارسها وعدم الغش وتطفيف الكيل والميزان والسرقة والنصب والاحتكار والاستغلال وعدم الاعتداء على الآخرين.
س26: ما أثر صون اللسان واليد على المجتمع ؟
ﺟ: تماسك المجتمع وترابطه ووحدته ونشر الأمان والأمن ويؤدى إلى نهوض وسعادة المجتمع
س27: كيف يعتمد الإنسان على نفسه ؟ وما أثر ذلك ؟
ﺟ: عن طريق العمل والسعى إلى طلب الرزق وعدم الاعتماد على الصدقات. وأثر ذلك يعيش الإنسان عيشة كريمة ويرقى ويتقدم المجتمع.
س28: كيف تتحقق زيادة التنمية فى مصر ؟
ﺟ: 1- أن يعمل كل فرد ى مصر.
    2- وجود تكتلات اقتصادية بين دولنا العربية.
س29: ما ثمرات التكتل الاقتصادى العربى ؟
ﺟ:1- زيادة فى حجم السوق.         2- التنافس فى جودة الإنتاج.
    3- ارتفاع معدلات التنمية.         4- المساعدة على جذب رؤوس الأموال.
    5- الحد من انتشار البطالة.
س30: ما قيمة وفضل العمل فى حياة الفرد والمجتمع ؟
ﺟ: إن العمل عبادة وبالعمل يرتفع مستوى المعيشة للفرد والمجتمع ويبتعد شبح البطالة والفقر والجوع وبالعمل يشكر الإنسان ربه ويزيده الله من فضله ويسبغ عليه نعمه.
س31: ما موقف الإسلام من العمل ؟
ﺟ: الإسلام يحث على العمل وإتقانه وإجادته ويُقدر العاملين المخلصين فيقول الله تعالى : (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) ويقول الرسول (ص) : (إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه) .
س32: ما معنى الاحتكار ؟ وما أضراره ؟
ﺟ: الاحتكار: هو حبس شيء يستعمله الناس فى حياتهم ويتضررون من حبسه عنهم.
    أضراره:     1- الاحتكار يقتل من روح المنافسة.
                2- الاحتكار جريمة ضد الإنسانية.
                3- يؤدى إلى نشر جرائم الربا والحقد بين أفراد المجتمع.  
س33: ما موقف الإسلام من الاحتكار ؟
ﺟ: 1- نهى الإسلام عن الربا والاحتكار ونهى الرسول (ص) عن الاحتكار وأظهر بشاعته فقال : (الجالب مرزوق والمحتكر ملعون).
    2- المحتكر خارج عن دين الله لأنه يضر بمصلحة عباد الله.
    3- إجماع فقهاء المسلمين على حرب الاحتكار ومقاومته.
س34: ما عقوبة المحتكرين ؟
ﺟ: أن يؤمر المحتكر بالبيع بسعر المثل - أن يعزر المحتكر- الضرب أو الحبس أو الغرامة المالية.
س34: كيف تنجو البشرية من أضرار الاحتكار ؟
ﺟ: عندما يتجه أصحاب التجارة والصناعة والزراعة فى عملهم إلى الله. وعندما يؤمنون بحق الله فيما رزقوا من خير.
س36: ما قيمة الادخار للفرد والجماعة ؟
ﺟ: يُعلم الادخار الفرد الاعتماد على النفس وبها يزيد الفرد من إيجابياته ويقلل من سلبياته ويتعلم التفكير المنظم فى مواجهة ظروف الحياة وأحوالها.
س37: كان سيدنا يوسف عليه السلام رائدا لأهل مصر فى الادخار. وضح ذلك؟
ﺟ: أرشد سيدنا يوسف الناس إلى أن يقتصدوا فى محصول القمح فى سنوات الرخاء ويحتفظوا به حتى إذا حلت سنوات الشدة وجدوا لديهم وفى مخازنهم ما يسد الحاجة.
س38: ما موقف الإسلام من الادخار ؟
ﺟ: حث الإسلام على الادخار ونهى عن الإسراف والتبذير لأنهما يضران بالفرد والمجتمع. يقول الله تعالى : ( كلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين)   



0 التعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية